الرئيسية
الخليل الأشهب
تم اختيار الأميرة لالة سلمى ضمن قائمة
المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" للقادة الشباب الأبرز في منطقة الشرق
الأوسط وشمال أفريقيا لسنة 2008 ،ويقوم المنتدى باختيار أزيد من 200 شخصية
من الشخصيات المتميزة سنويا من أنحاء العالم والتي يقل سنها على الأربعين
وذلك بناءا على إنجازاتها المهنية والتزامها في خدمة المجتمع من أجل إعادة
تشكيل مستقبل العالم.
وتم اختيار الأميرة لالة سلمى بناءا على اهتمامها بالعمل
الاجتماعي وبقضية المرأة المغربية، وإنشائها لجمعيتها المهتمة بمرضى
السرطان، ولتمثيلها المغرب في عدد من المؤتمرات والمحافل الدولية علاوة
على عملها إلى جانب الكثير من عقيلات رؤساء الدول الكبرى على الاهتمام
بمكافحة داء السيدا عبر العالم.
وترأست الملكة رانيا العبد الله ملكة الأردن لجنة الترشيح التي
ضمت ثلاثين خبيرا من بينهم توماس جلوسير الرئيس التنفيذي لوكالة أنباء
رويترز وارثر سولزيرجر رئيس مجلس إدارة نيويورك تايمز، وروبرت طومسون
الناشر في مؤسسة داو جونز وول ستريت جورنال، وهيساشي هيدا الرئيس التفنيذي
لشبكة تليفزيون فوجي في اليابان.
واختارت لجنة الترشيح أيضا العالمة المغربية مريم شديد ، وهي
باحثة وفلكية مرموقة في مرصد "كوت دازير" كما تعمل أستاذة بجامعة نيس
الفرنسية .
وتعتبر مريم شديد أول امرأة في التاريخ تصل إلى القطب
الجنوبي،وكانت "شديد" ضمن فريق عمل علمي مهمته وضع تلسكوب فضائي يهدف إلى
قياس إشعاع النجوم في القطب المتجمد الجنوبي .
وتحصلت مريم شديد على إجازة في الفيزياء من جامعة الحسن الثاني
بالدار البيضاء ثم بدأت في تحضير دكتوراه في جامعة نيس سنة 1994 والتحقت
بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي كمهندسة فلكية
.
تم اختيار الأميرة لالة سلمى ضمن قائمة
المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" للقادة الشباب الأبرز في منطقة الشرق
الأوسط وشمال أفريقيا لسنة 2008 ،ويقوم المنتدى باختيار أزيد من 200 شخصية
من الشخصيات المتميزة سنويا من أنحاء العالم والتي يقل سنها على الأربعين
وذلك بناءا على إنجازاتها المهنية والتزامها في خدمة المجتمع من أجل إعادة
تشكيل مستقبل العالم.
وتم اختيار الأميرة لالة سلمى بناءا على اهتمامها بالعمل
الاجتماعي وبقضية المرأة المغربية، وإنشائها لجمعيتها المهتمة بمرضى
السرطان، ولتمثيلها المغرب في عدد من المؤتمرات والمحافل الدولية علاوة
على عملها إلى جانب الكثير من عقيلات رؤساء الدول الكبرى على الاهتمام
بمكافحة داء السيدا عبر العالم.
وترأست الملكة رانيا العبد الله ملكة الأردن لجنة الترشيح التي
ضمت ثلاثين خبيرا من بينهم توماس جلوسير الرئيس التنفيذي لوكالة أنباء
رويترز وارثر سولزيرجر رئيس مجلس إدارة نيويورك تايمز، وروبرت طومسون
الناشر في مؤسسة داو جونز وول ستريت جورنال، وهيساشي هيدا الرئيس التفنيذي
لشبكة تليفزيون فوجي في اليابان.
واختارت لجنة الترشيح أيضا العالمة المغربية مريم شديد ، وهي
باحثة وفلكية مرموقة في مرصد "كوت دازير" كما تعمل أستاذة بجامعة نيس
الفرنسية .
وتعتبر مريم شديد أول امرأة في التاريخ تصل إلى القطب
الجنوبي،وكانت "شديد" ضمن فريق عمل علمي مهمته وضع تلسكوب فضائي يهدف إلى
قياس إشعاع النجوم في القطب المتجمد الجنوبي .
وتحصلت مريم شديد على إجازة في الفيزياء من جامعة الحسن الثاني
بالدار البيضاء ثم بدأت في تحضير دكتوراه في جامعة نيس سنة 1994 والتحقت
بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي كمهندسة فلكية
.
